المرأة القارئة THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

المرأة القارئة Things To Know Before You Buy

المرأة القارئة Things To Know Before You Buy

Blog Article



كلام عن المرأة تعتبر المرأة الحجر الرئيسي للسعادة التي نعيشها، كما أنها أساس القوة والدفع لأطفالها إلى الأمام، كما تدفع بزوجها إلى التقدم والرقى.

ما يميز المرأة القارئة عن غيرها شيء واحد، وهو أن المرأة التي لا تقرأ تعيش في الدنيا بأهداف قليلة، أما المرأة القارئة فإنها تبني لنفسها أهدافًا في كل لحظة.

ورغم أن موضوع البكاء، بتعبيراته المرئية وغير المرئية، لم يكن بعيداً عن متناول الباحثين في علوم الطب والاجتماع والنفس، فإن ما أكسب الموضوع جاذبيته الخاصة هو تعقب الكاتب الدؤوب لما يظنه القارئ، لشدة بديهيته واتساع رقعته الزمنية، عصياً على التدوين.

إن قوة المرأة ليست في قسوتها، وإنما في مقدار حنانها وفيض مشاعرها، وسخائها في العطاء، وقدرتها على بناء وطن آمن لكل من حولها.

يتحدثون عن جمال الأنثى فيقال هذه عشرينية يافعة كالوردة، وهذه ثلاثينية مشرقة كالشمس، وهذه أربعينية ناضجة كالفاكهة، الأنثى لا يقاس جمالها بالسنين والأعوام الأنثى مثل النبتة كلما سقيتها حباً واهتماماً ازدادت أنوثتها، وجمالها، وأبدعت في الاشتياق والعطاء.

المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.

لا يكفي جمال الجسد حتى تكون المرأة جميلة، هناك مقومات أكثر أهمية من الجسد، كفيلة بأن تجعلها اجمل امرأة على الأرض.

ينبع جمال المرأة الحقيقي من داخلها، إذ إنّ النساء قد يتشابهن في جمالهنّ الخارجي، لكن لن تجد امرأتين متشابهتين من الداخل تشابهًا تامًّا.

الأنثى تداوي وهي محمومة، وتواسي وهي مهمومة، وتسهر وهي متعبة، و تحزن مع من لا تعرف، وتبكي يوم زفافها فارفقوا بها.

قد تتلخص أمنيتها في أسرة علم، وبحوث تتقاسم فضول السؤال فيها وشريكها، تحكي الحفيدة "عابدة المؤيد العظم" في كتابها هكذا ربانا جدي علي الطنطاوي عن شغف البحث في جدها وكيف كان حريصاً على زرع فتنة التساؤل والبحث بينهم كي يغرقوا بين الكتب بمنهجية علمها إياهم.

المرأة القوية كالمرأة الضعيفة تبكي، لكن ما يميزها أنها تبكي لتنفس عن آلامها، وليس ليشفق عليها أحد.

لا تحتاج المرأة إلى مستحضرات تجميل لتصبح جميلة، يكفي أن تكون عفوية وصادقة ومليئة بالحب لتكون جميلة.

بدءا من المشهد الخلفي، وصولا لمقدمته، نجد أن خلفية اللوحة حائط استخدم فيه فراجونارد نور الامارات درجات البني في رسمه ببساطة، ليسلط عين الرائي بشكل أكبر على موضوع اللوحة الرئيسي: الفتاة نفسها.

قد بدأت معركة الحرية الفردية للمرأة في مجتمعات الخليج المعاصرة من خلال بوابة القراءة الأدبية، فمعارض الكتب التي تقام في هذه البلدان تبرز فيها المرأة كأكبر مقتنية للكتاب، وبالأساس الروايات المحلية والعالمية المترجمة، وكذلك، كتب الفلسفة وعلم النفس، وأعتقد بأن هذه القراءة والعلاقة الإيجابية للمرأة الخليجية بالكتاب تفسّران اليوم تلك الخطوة النوعية في باب التغيير الاجتماعي والسلوكي والاقتصادي الشامل هناك، فكلما كان الإقبال على الكتاب الجيد الذي يدافع عن القيم الإنسانية الكبرى في الأوساط النسوية كبيراً، كان التغير الاجتماعي مضموناً وبعيد المدى.

Report this page