اكتئاب الشتاء عند النساء Can Be Fun For Anyone
اكتئاب الشتاء عند النساء Can Be Fun For Anyone
Blog Article
إذا حاولتِ أن تُجربي التّوصيات أعلاه ولم تتمكني من تجنّب اكتئاب الشّتاء والتّغلب عليه، لا ضرر من أن تأخذي موعدًا عن أقرب مُعالِج نفسي، إذ يمكن أن يساعدك المعالج على تدريب عقلك على التفكير بشكل أكثر إيجابية، وستُلاحظين أنّك تتحسّنين.[٣]
انخفاض مستوى السيروتونين: كما يؤثر غياب ضوء الشمس في مادة السيروتونين، التي يعزز إنتاجها فيتامين "د" الذي نحصل عليه من أشعة الشمس؛ وهذا يسبب اكتئاب الشتاء.
يعتمد إنتاج السيروتونين على مقدار ضوء الشمس الذي تتعرض له، لذلك عندما لا تحصل على وقت كافٍ في الهواء الطلق بسبب انخفاض ضوء الشمس خلال تلك الأشهر الطويلة المظلمة، فقد يسبب ذلك الاكتئاب والخمول.
أظهرت الأبحاث أن المشي لمدة ساعة يوميًا في منتصف النهار يمكن أن يكون مفيدًا للتعامل مع كآبة الشتاء، كما أنّ الخُروج في ضوء النهار خاصةً في منتصف النهار وفي الأيام الأكثر إشراقًا سيُساعِد على تلافي مشاعر الحُزن والكآبة المُرتبطة بالشّتاء، وإذا كُنتِ تشعرين بالبرد يُمكنكِ الجُلوس بالقرب من النوافذ كلما أردتِ الاستمتاع بضوء النّهار.
تتعدّد أعراض اكتئاب الشّتاء، وتتفاوت في شدتها، حيث يمكن أن تظهر خلال اليوم ولفترات قصيرة، وقد تظهر في أيام متفرقة أو في معظم الأيام، فتؤثّر سلباً في الأنشطة اليومية،[٣] ومن هذه الأعراض نذكر التالي:[٢]
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
انخفاض القدرة على الاستمتاع بالنشاطات التي كانت ممتعة سابقاً.
فيديو حاسبات أخبار الصحة النفسية رشاقة تغذية عائلة تجميل أمراض طب بديل الأم والطفل حكايتي سياحة علاجية اختبارات فيديو حاسبات أخبار الصحة النفسية رشاقة تغذية عائلة تجميل أمراض طب بديل الأم والطفل حكايتي سياحة علاجية اختبارات تواصل معنا
أشارت الأبحاث السابقة إلى أن نور الامارات النساء أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب العاطفي أكثر من الرجال.
هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق
عادةً ما يبدأ اكتئاب الشتاء، المعروف أيضًا بالاكتئاب الموسمي، في مرحلة البلوغ ويستمر حتى مرحلة النضج، وقد يمتد لفترة أطول.
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
اقرأ أيضًا: تعرف إلى الاكتئاب الشديد الذي يسبب فقد الشهية
**الفرق بين اكتئاب الشتاء واكتئاب الصيف من حيث الأعراض**