Everything about المرأة نصف المجتمع
Everything about المرأة نصف المجتمع
Blog Article
لم يأتِ الاهتمام بالعلم بهذا الشكل من فراغ، بل لهذا الاهتمام مدلولاته الخاصّة التي أشارت إليها الروايات، فللعلم ارتباط وثيق بالدين الإلهيّ الصحيح الذي نزل من عند الله تعالى.
المرأة في الواقع هي المدرسة الأولى التي تتكون فيها شخصية الإنسان، والمجتمع الذي يترك أطفاله في أحضان امرأة جاهلة لا يمكنه أن ينتظر من أفراده خدمة صحيحة أو نظراً سديداً.
• ينبغي على الدول والمجتمعات الإسلاميّة فسح المجال لمشاركة واسعة رشيدة للمرأة المسلمة المؤهّلة، وذلك للمساهمة في الشأن العامّ، والمشاركة في رسم الخطط التنمويّة لعموم المجتمع.
إنّ للمرأة دورها الفعال في نهضة المجتمع، فهي لا تختلف عن الرجل بأهمية وجودها، بل إنّ المرأة نصف المجتمع، فهي الأم والأخت والزوجة، والصديقة، كما للمرأة الدور البارز في إصلاح المجتمع، فهي تتخذ كل الأدوار والمهن دون كلل، كالمهن الاقتصاديّة، والتعليميّة، والتربويّة، والعديد من المناصب، إذ إنها شاركت منذ العصور القديمة بالكثير من المجالات، وكان لهذه المشاركة الدور الأساسي والذي لا غنى عنه، ويقول الشاعر حافظ إبراهيم عن المرأة خاصة الأم:
• ضرورة إسهام المرأة المسلمة بشكل فاعل في تحمل مسئوليتها الاجتماعية، وفي ممارسة دورها الحقيقي، من خلال التعبد الحق لله. ومن مظاهر هذا التعبد -اجتماعياً- حسن تربيتها لأولادها، وحسن رعايتها لأسرتها، وقرارها في بيتها إلا لحاجة وإشاعتها العفة في المجتمع بحفاظها على حشمتها وعرضها، ودعوة بنات جنسها للخير، وتحذيرهن من الشر.
عقوبة الطفل وتأديبه ما أفضل أنواع الحليب، ومتى يبدأ الطفل في تناول الطعام؟ ...
الأعلى تقيماً هل قسوة الآباء والمعلمين مع الأبناء دليل على الكراهية؟ ...
في هذا المقال، سنستعرض دور المرأة في المجتمع وأهم طرق تمكينها.
كذلك عمل الدين الإسلامي على الأمر بالمعاملة الحسنة للمرأة وإلا يتم مفارقتها وذلك إذا كان العيش معها صعبا فقد قال الله تعالى في كتابه الكريم ﴿ ….
يا اخي شو هالحقد هذا انت لاا قيمة المراة لو ما كانت هي انت ما كنت رح تولد لو ما كانت هي انت ما كنت رح تعيش يا اخي افصح لنا المجال لنغيش نحن ايضا اما بان النساء عورات فهذا خطا ربما يجب ان تتساءل لماذا اصبحت عورة و لمن انني اعرف انكم انتم الرجال يراودكم الخوف بان نحتل مكانتكم
. ولكن لأن أي مجتمع بشري لا يخلو من فئة قليلة تغرد خارج السرب، وتسبح عكس التيار، فإن بعض النساء لم يستوعبن -للأسف- الرسالة التي أراد المجتمع إيصالها إليهن، ولم يتعاملن مع هذه الفرصة السانحة بما تستحقه من اهتمام؛ إذ ظنن أن أجواء الانفتاح تعني التسكع في المولات بدون هدف، والتصرفات الخارجة عن حدود الذوق العام، أو الخروج بملابس غير محتشمة، لا تتوافق مع بيئتنا وعاداتنا وأخلاقنا، أو بماكياج صارخ، يلفت الأنظار، ويجلب المعاكسات والتحرش.
وممّا كان يقوله الإمام أحمد ابن حنبل إذا بلغه أنَّ احد أصحابه رُزِق ببنت:
والله يا طويل العمر لما تتزوج راح تؤمن أن المرأة كلها شر وشر ما فيها أنه لا بد منها ، وعقول النساء في جمالهن وجمال الرجال في عقولهم ، وأن النساء عي وعورات فاستعينوا على العي بالسكوت واحبسوا العورات في البيوت !
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم المرأة والرجل حيث قال الله المرأة نصف المجتمع تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).